كوب 27
الإمارات تشارك بـ 70 جهة في «كوب 27»
كوب 27
رئيس جهاز شئون البيئة: COP 27 بداية جديدة لخارطة الطريق نحو مؤتمر المناخ القادم
تشارك دولة الإمارات في مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ «كوب 27» خلال الفترة من 6 إلى 18 من نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري بشرم الشيخ في مصر، ب 70 جهة ممثلة من الدولة، وتتطلع دولة الإمارات إلى مواصلة شركاتها الوثيقة مع مصر من خلال ربط النتائج والمخرجات بين مؤتمري الأطراف «كوب 27» و«كوب 28» الذي تستضيفه الإمارات العام المقبل 2023.
أكدت وزارة التغير المناخي والبيئة، خلال لقاء نظمته مع عدد من الإعلاميين والصحفيين في أبوظبي، أن دولة الإمارات ترى أن العمل المناخي فرصة للمساهمة في إيجاد حلول عملية لمشكلة عالمية تؤثر فينا جميعاً، وذلك بالتزامن مع تنويع الاقتصاد، وخلق معرفة ومهارات ووظائف للشباب.
After 2nd paragraph
وأضافت أنه سيشهد مؤتمر الأطراف «كوب 27» أعلى مستوى من المشاركة لدولة الإمارات وأكبر وفد إماراتي على الإطلاق، حيث يمتد جناح دولة على مساحة أكبر من 1000 متر مربع يشارك فيه العديد من الوزارات والجهات شبكه الحكومية والعديد من الشركات الإماراتية.
وتعد دولة الإمارات من أكبر الجهات المانحة للمعونات الإنسانية في العالم، حيث تقدم الإغاثة المباشرة في حالات الكوارث المناخية والصراعات التي تتفاقم تداعياتها بشدة نتيجة تغير المناخ.
ويحتاج العالم إلى نحو 275 تريليون دولار على مدار الأعوام الثلاثين القادمة لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، كما يحتاج إلى مبلغ يتراوح بين 3.5 إلى 4.5 تریلیون دولار سنوياً لتجنب خسارة 50 تريليون دولار أمريكي سنوياً من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2100، وينظر العالم إلى مؤتمري الأطراف «كوب 27» و«كوب 28» للتنسيق العمل والتعاون الدولي لتحقيق الطموح المناخي العالمي.
وتعد دولة الإمارات أيضاً أول دولة في المنطقة توقع وتصدق على اتفاق باريس، والأولى في المنطقة التي تعلن عن مبادرة استراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.
وأعلنت الإمارات خطة لزيادة أعداد أشجار القرم المستهدف زراعتها إلى 100 مليون شجرة بحلول عام 2030، بهدف تعزيز الحلول القائمة على الطبيعة للحد من تداعيات تغير المناخ، ولحماية التنوع البيولوجي والمساهمة في «مخازن الكربون الطبيعية».
وتستضيف دولة الإمارات مقر الوكالة الدولية للطاقة المتجددة «أيرينا»، كما أطلقت شركة مصدر الرائدة عالمياً في مجال الطاقة المتجددة، حيث نحتاج إلى أن نعمل بشكل جماعي على حل الإشكالية الثلاثية للطاقة التي تشمل: التكلفة المعقولة، وأمن الطاقة، واستدامتها.
وأعلنت دولة الإمارات النسخة المحدثة من الإصدار الثاني من مساهماتها المحددة وطنياً في سبتمبر 2022، بهدف خفض انبعاثات الكربون بنسبة الثلث 31% بحلول عام 2030.
وتستهدف استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 زيادة حصة الطاقة النظيفة في مزيج الطاقة من 25% إلى 50%، وخفض الانبعاثات الكربونية من إنتاج الكهرباء بنسبة 70% ورفع كفاءة الاستهلاك الفردي والمؤسسي بنسبة 40%.
وأثبتت الإمارات أن العمل المناخي يمكن أن يخلق فرصاً كبيرة للنمو الاقتصادي والتوظيف واكتساب المهارات وصقلها، كما تعد دولة الإمارات من أكبر المستثمرين في مشروعات الطاقة المتجددة عالمياً، حيث تلتزم بتخصيص 100 مليار دولار بحلول عام 2030 لمشروعات في أكثر من 70 دولة، وتعمل دولة الإمارات على تمكين المجتمعات في مختلف أنحاء العالم وإيصال الحلول المستدامة إليها، من خلال مبادرات مثل جائزة زايد للاستدامة.
وتعد دولة الإمارات داعماً رئيسياً لبناء مهارات جيل الشباب من خلال مؤسسات مثل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وتحتضن دولة الإمارات 3 من أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، وهي أول دولة في المنطقة تطبق تقنية التقاط الكربون واستخدامه وتخزينه على نطاق صناعي واسع، إضافة إلى تنويع مصادر الطاقة الخالية من الانبعاثات، بما فيها الطاقة النووية السلمية والهيدروجين.
كما سجلت الإمارات أرقاماً قياسية جديدة لأقل تكلفة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح محلياً ودولياً، وتعمل دولة الإمارات على تطوير حلول متكاملة بالشراكة مع البلدان الأخرى، على سبيل المثال، تسريع الاستثمار في التكنولوجيا الزراعية الذكية مناخيا من خلال مبادرة الابتكار الزراعي للمناخ.
كوب 27
الرئيس الأمريكي جو بايدن في مؤتمر المناخ
تشارك دولة الإمارات في مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ «كوب 27» خلال الفترة من 6 إلى 18 من نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري بشرم الشيخ في مصر، ب 70 جهة ممثلة من الدولة، وتتطلع دولة الإمارات إلى مواصلة شركاتها الوثيقة مع مصر من خلال ربط النتائج والمخرجات بين مؤتمري الأطراف «كوب 27» و«كوب 28» الذي تستضيفه الإمارات العام المقبل 2023.
أكدت وزارة التغير المناخي والبيئة، خلال لقاء نظمته مع عدد من الإعلاميين والصحفيين في أبوظبي، أن دولة الإمارات ترى أن العمل المناخي فرصة للمساهمة في إيجاد حلول عملية لمشكلة عالمية تؤثر فينا جميعاً، وذلك بالتزامن مع تنويع الاقتصاد، وخلق معرفة ومهارات ووظائف للشباب.
After 2nd paragraph
وأضافت أنه سيشهد مؤتمر الأطراف «كوب 27» أعلى مستوى من المشاركة لدولة الإمارات وأكبر وفد إماراتي على الإطلاق، حيث يمتد جناح دولة على مساحة أكبر من 1000 متر مربع يشارك فيه العديد من الوزارات والجهات شبكه الحكومية والعديد من الشركات الإماراتية.
وتعد دولة الإمارات من أكبر الجهات المانحة للمعونات الإنسانية في العالم، حيث تقدم الإغاثة المباشرة في حالات الكوارث المناخية والصراعات التي تتفاقم تداعياتها بشدة نتيجة تغير المناخ.
ويحتاج العالم إلى نحو 275 تريليون دولار على مدار الأعوام الثلاثين القادمة لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، كما يحتاج إلى مبلغ يتراوح بين 3.5 إلى 4.5 تریلیون دولار سنوياً لتجنب خسارة 50 تريليون دولار أمريكي سنوياً من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2100، وينظر العالم إلى مؤتمري الأطراف «كوب 27» و«كوب 28» للتنسيق العمل والتعاون الدولي لتحقيق الطموح المناخي العالمي.
وتعد دولة الإمارات أيضاً أول دولة في المنطقة توقع وتصدق على اتفاق باريس، والأولى في المنطقة التي تعلن عن مبادرة استراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.
وأعلنت الإمارات خطة لزيادة أعداد أشجار القرم المستهدف زراعتها إلى 100 مليون شجرة بحلول عام 2030، بهدف تعزيز الحلول القائمة على الطبيعة للحد من تداعيات تغير المناخ، ولحماية التنوع البيولوجي والمساهمة في «مخازن الكربون الطبيعية».
وتستضيف دولة الإمارات مقر الوكالة الدولية للطاقة المتجددة «أيرينا»، كما أطلقت شركة مصدر الرائدة عالمياً في مجال الطاقة المتجددة، حيث نحتاج إلى أن نعمل بشكل جماعي على حل الإشكالية الثلاثية للطاقة التي تشمل: التكلفة المعقولة، وأمن الطاقة، واستدامتها.
وأعلنت دولة الإمارات النسخة المحدثة من الإصدار الثاني من مساهماتها المحددة وطنياً في سبتمبر 2022، بهدف خفض انبعاثات الكربون بنسبة الثلث 31% بحلول عام 2030.
وتستهدف استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 زيادة حصة الطاقة النظيفة في مزيج الطاقة من 25% إلى 50%، وخفض الانبعاثات الكربونية من إنتاج الكهرباء بنسبة 70% ورفع كفاءة الاستهلاك الفردي والمؤسسي بنسبة 40%.
وأثبتت الإمارات أن العمل المناخي يمكن أن يخلق فرصاً كبيرة للنمو الاقتصادي والتوظيف واكتساب المهارات وصقلها، كما تعد دولة الإمارات من أكبر المستثمرين في مشروعات الطاقة المتجددة عالمياً، حيث تلتزم بتخصيص 100 مليار دولار بحلول عام 2030 لمشروعات في أكثر من 70 دولة، وتعمل دولة الإمارات على تمكين المجتمعات في مختلف أنحاء العالم وإيصال الحلول المستدامة إليها، من خلال مبادرات مثل جائزة زايد للاستدامة.
وتعد دولة الإمارات داعماً رئيسياً لبناء مهارات جيل الشباب من خلال مؤسسات مثل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وتحتضن دولة الإمارات 3 من أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، وهي أول دولة في المنطقة تطبق تقنية التقاط الكربون واستخدامه وتخزينه على نطاق صناعي واسع، إضافة إلى تنويع مصادر الطاقة الخالية من الانبعاثات، بما فيها الطاقة النووية السلمية والهيدروجين.
كما سجلت الإمارات أرقاماً قياسية جديدة لأقل تكلفة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح محلياً ودولياً، وتعمل دولة الإمارات على تطوير حلول متكاملة بالشراكة مع البلدان الأخرى، على سبيل المثال، تسريع الاستثمار في التكنولوجيا الزراعية الذكية مناخيا من خلال مبادرة الابتكار الزراعي للمناخ.
كوب 27
مستشفيات ميدانية خضراء في مؤتمر المناخ
تشارك دولة الإمارات في مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ «كوب 27» خلال الفترة من 6 إلى 18 من نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري بشرم الشيخ في مصر، ب 70 جهة ممثلة من الدولة، وتتطلع دولة الإمارات إلى مواصلة شركاتها الوثيقة مع مصر من خلال ربط النتائج والمخرجات بين مؤتمري الأطراف «كوب 27» و«كوب 28» الذي تستضيفه الإمارات العام المقبل 2023.
أكدت وزارة التغير المناخي والبيئة، خلال لقاء نظمته مع عدد من الإعلاميين والصحفيين في أبوظبي، أن دولة الإمارات ترى أن العمل المناخي فرصة للمساهمة في إيجاد حلول عملية لمشكلة عالمية تؤثر فينا جميعاً، وذلك بالتزامن مع تنويع الاقتصاد، وخلق معرفة ومهارات ووظائف للشباب.
After 2nd paragraph
وأضافت أنه سيشهد مؤتمر الأطراف «كوب 27» أعلى مستوى من المشاركة لدولة الإمارات وأكبر وفد إماراتي على الإطلاق، حيث يمتد جناح دولة على مساحة أكبر من 1000 متر مربع يشارك فيه العديد من الوزارات والجهات شبكه الحكومية والعديد من الشركات الإماراتية.
وتعد دولة الإمارات من أكبر الجهات المانحة للمعونات الإنسانية في العالم، حيث تقدم الإغاثة المباشرة في حالات الكوارث المناخية والصراعات التي تتفاقم تداعياتها بشدة نتيجة تغير المناخ.
ويحتاج العالم إلى نحو 275 تريليون دولار على مدار الأعوام الثلاثين القادمة لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، كما يحتاج إلى مبلغ يتراوح بين 3.5 إلى 4.5 تریلیون دولار سنوياً لتجنب خسارة 50 تريليون دولار أمريكي سنوياً من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2100، وينظر العالم إلى مؤتمري الأطراف «كوب 27» و«كوب 28» للتنسيق العمل والتعاون الدولي لتحقيق الطموح المناخي العالمي.
وتعد دولة الإمارات أيضاً أول دولة في المنطقة توقع وتصدق على اتفاق باريس، والأولى في المنطقة التي تعلن عن مبادرة استراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.
وأعلنت الإمارات خطة لزيادة أعداد أشجار القرم المستهدف زراعتها إلى 100 مليون شجرة بحلول عام 2030، بهدف تعزيز الحلول القائمة على الطبيعة للحد من تداعيات تغير المناخ، ولحماية التنوع البيولوجي والمساهمة في «مخازن الكربون الطبيعية».
وتستضيف دولة الإمارات مقر الوكالة الدولية للطاقة المتجددة «أيرينا»، كما أطلقت شركة مصدر الرائدة عالمياً في مجال الطاقة المتجددة، حيث نحتاج إلى أن نعمل بشكل جماعي على حل الإشكالية الثلاثية للطاقة التي تشمل: التكلفة المعقولة، وأمن الطاقة، واستدامتها.
وأعلنت دولة الإمارات النسخة المحدثة من الإصدار الثاني من مساهماتها المحددة وطنياً في سبتمبر 2022، بهدف خفض انبعاثات الكربون بنسبة الثلث 31% بحلول عام 2030.
وتستهدف استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 زيادة حصة الطاقة النظيفة في مزيج الطاقة من 25% إلى 50%، وخفض الانبعاثات الكربونية من إنتاج الكهرباء بنسبة 70% ورفع كفاءة الاستهلاك الفردي والمؤسسي بنسبة 40%.
وأثبتت الإمارات أن العمل المناخي يمكن أن يخلق فرصاً كبيرة للنمو الاقتصادي والتوظيف واكتساب المهارات وصقلها، كما تعد دولة الإمارات من أكبر المستثمرين في مشروعات الطاقة المتجددة عالمياً، حيث تلتزم بتخصيص 100 مليار دولار بحلول عام 2030 لمشروعات في أكثر من 70 دولة، وتعمل دولة الإمارات على تمكين المجتمعات في مختلف أنحاء العالم وإيصال الحلول المستدامة إليها، من خلال مبادرات مثل جائزة زايد للاستدامة.
وتعد دولة الإمارات داعماً رئيسياً لبناء مهارات جيل الشباب من خلال مؤسسات مثل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وتحتضن دولة الإمارات 3 من أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، وهي أول دولة في المنطقة تطبق تقنية التقاط الكربون واستخدامه وتخزينه على نطاق صناعي واسع، إضافة إلى تنويع مصادر الطاقة الخالية من الانبعاثات، بما فيها الطاقة النووية السلمية والهيدروجين.
كما سجلت الإمارات أرقاماً قياسية جديدة لأقل تكلفة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح محلياً ودولياً، وتعمل دولة الإمارات على تطوير حلول متكاملة بالشراكة مع البلدان الأخرى، على سبيل المثال، تسريع الاستثمار في التكنولوجيا الزراعية الذكية مناخيا من خلال مبادرة الابتكار الزراعي للمناخ.
-
كوب 27سنتين ago
مستشفيات ميدانية خضراء في مؤتمر المناخ
-
كوب 27سنتين ago
جلسة حول تحديات الإنذار المبكر لتداعيات التغير المناخي ضمن فعاليات مؤتمر المناخ
-
كوب 27سنتين ago
الرئيس الأمريكي جو بايدن في مؤتمر المناخ
-
كوب 27سنتين ago
مصر تؤمّن معظم تمويل برنامج المشاريع الخضراء بقيمة 1.7 مليار دولار
-
أخبار السياراتسنتين ago
“جنرال” و”المنصور” تطرحان سيارات كاديلاك الكهربائية في مصر العام المقبل
-
الكوكب في أسبوعسنتين ago
21 – 26 أكتوبر 2022
-
كوب 27سنتين ago
ملف التمويل يُهيمن على أعمال وأجندة مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي
-
الكوكب في أسبوعسنتين ago
4 – 10 نوفمبر 2022