الاستدامة
إطلاق أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج في العالم
الاستدامة
تصنيع وحدات الطاقة الشمسية في الهند ينتعش بحوافز جديدة
شهد ميناء أنتويرب البلجيكي الشهير، اليوم 30 مارس/آذار 2023، احتفالًا رسميًا قصيرًا، بمناسبة إطلاق أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج مع الديزل، بهدف تقليل الانبعاثات والوصول إلى الحياد الكربوني.
وأطلقت هذه الناقلة الخاصة بالخطوط الجانبية شركة خدمات محطات ميناء أنتويرب (إيه تي إس)، وهي مشروع مشترك بين شركة (إم بي إي تي) وشركة بي إس إيه أنتويرب (بي إس إيه إيه)، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.
After 2nd paragraph
شهد ميناء أنتويرب البلجيكي الشهير، اليوم 30 مارس/آذار 2023، احتفالًا رسميًا قصيرًا، بمناسبة إطلاق أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج مع الديزل، بهدف تقليل الانبعاثات والوصول إلى الحياد الكربوني.
وأطلقت هذه الناقلة الخاصة بالخطوط الجانبية شركة خدمات محطات ميناء أنتويرب (إيه تي إس)، وهي مشروع مشترك بين شركة (إم بي إي تي) وشركة بي إس إيه أنتويرب (بي إس إيه إيه)، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.
وتعمل الآلة بمزيج من الهيدروجين والديزل، باستعمال أحدث تقنيات محرك احتراق وقود الهيدروجين المزدوج، التي طوّرتها شركة التقنية النظيفة سي إم بي تك، ودمجت في ناقلة خطوط جانبية بدعم من شركة خدمات محطات ميناء أنتويرب.
إسهام الناقلة في تقليل الانبعاثات
تؤدي أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج دورًا مهمًا في الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، حسبما نشره موقع شركة سي إم بي تك (CMB.TECH) في 30 مارس/آذار الجاري.
وتهدف شركات خدمات محطات ميناء أنتويرب و(إم بي إي تي) وبي إس إيه أنتويرب (بي إس إيه إيه) إلى تقليل انبعاثات الكربون بنسبة 50% بحلول عام 2030 مع عام 2019 كخط أساس والوصول إلى الحياد الكربوني لجميع محطاتها بحلول عام 2050.
يأتي ذلك بموجب الالتزام باتفاقية الأمم المتحدة للمناخ في باريس والاتفاقية الخضراء للاتحاد الأوروبي.
وضمن خططهم لتحقيق هذه الأهداف، أعلن الشركاء، اليوم 30 مارس/آذار 2023، بدء تشغيل ناقلة مزدوجة الوقود الذي يضخ الهيدروجين في محرك احتراق الديزل.
وتُعدّ سي إم بي تك شركة تكنولوجيا نظيفة مقرها أنتويرب في بلجيكا، ومتخصصة في تطوير وبناء تطبيقات بحرية وصناعية كبيرة تعمل بالهيدروجين والأمونيا.
وكانت شركة سي إم بي مسؤولة عن دمج التكنولوجيا والخبرة ذات الصلة لتصميم هذا النموذج الأولي وبنائه، بالتعاون مع شركة خدمات محطات ميناء أنتويرب ومصنعي المعدات.
تُجدر الإشارة إلى أن تقنية الوقود المزدوج قادرة على إحلال الهيدروجين محل 70% من استهلاك الديزل في الناقلات الجديدة، ويتمثل الهدف النهائي في حقن الهيدروجين بنسبة 100%.
وبعد مرحلة التصميم والتطوير التي استمرت 24 شهرًا، سيبدأ الشركاء الآن اختبار أداء أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج في العمليات الحية في محطة نوردزي التابعة لشركة بي إس إيه أنتويرب.
وسيقيّم الشركاء طريقة تحسين تصميم المعدات، بالإضافة إلى العوامل الأخرى اللازمة لتوسيع نطاق هذه التكنولوجيا الجديدة، بما في ذلك توريد الهيدروجين وتخزينه لأسطول كامل، وفق المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة.
وتتمتع المرحلة التالية بدعم مشروع بيونيرز، الذي يموله الاتحاد الأوروبي وينسقه ميناء أنتويرب بروج.
ويُعدّ مشروع بيونيرز جزءًا من برنامج هورايزن 2020 الذي يدعم ويعزز تطوير حلول محددة لتقليل انبعاثات الكربون في قطاع المواني، بهدف تحويل المواني إلى بنى تحتية خضراء بحلول عام 2050.
وتُعد المواني مراكز فاعلة لتقنية الهيدروجين. ونظرًا إلى الاستعمال المكثف لناقلات الخطوط الجانبية، يمكن أن توفر تقنية الوقود المزدوج التوازن الصحيح بين خفض الانبعاثات والحفاظ على الأداء التشغيلي والمتانة والفاعلية من حيث التكلفة.
وقال كبير مسؤولي التكنولوجيا في شركة سي إم بي تك، روي كامبي: "يسعدنا اختبار ناقلة شركة بي إس إيه والعمل معها لمعدات المواني التي تعمل بالهيدروجين. نحن بموجب هذا نتخذ الخطوة الأولى بعيدًا عن الديزل في قطاع محطات الحاويات الثقيلة".
برنامج أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج
تُعدّ هذه الاختبارات مع أول نماذج أولية لناقلة الهيدروجين مزدوجة الوقود جزءًا من برنامج ناقلة الخطوط الجانبية الخضراء، حسبما نشره موقع شركة سي إم بي تك (CMB.TECH) في 30 مارس/آذار الجاري.
ويقيّم مشغلو المحطات 4 مسارات تقنية رئيسة لتقليل انبعاثات الكربون لهذه المركبات بصورة كبيرة في بيئة العمل الفعلية: الهيدروجين، والوقود الحيوي، والبطارية الهجينة/ديزل، والكهربة الكاملة. ويعتمد الحل الذي سيعمل عليه الشركاء في النهاية على نتائج الاختبار.
وقال الرئيس الإقليمي للاستدامة في شركة بي إس إيه في أوروبا والبحر الأبيض المتوسط والأميركتين، فرنسيس دي رويتر: "تعدّ ناقلات الخطوط الجانبية أمرًا بالغ الأهمية في الحفاظ على عمليات عالية الإنتاجية في محطاتنا".
وأضاف أن "هذه المحطات مسؤولة عما يقرب من 90% من انبعاثاتنا المباشرة في بلجيكا".
آخر الأخبار
مخطط الجزائر للتكيُّف.. حلول وطنية تتحدى تغيرات المناخ
شهد ميناء أنتويرب البلجيكي الشهير، اليوم 30 مارس/آذار 2023، احتفالًا رسميًا قصيرًا، بمناسبة إطلاق أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج مع الديزل، بهدف تقليل الانبعاثات والوصول إلى الحياد الكربوني.
وأطلقت هذه الناقلة الخاصة بالخطوط الجانبية شركة خدمات محطات ميناء أنتويرب (إيه تي إس)، وهي مشروع مشترك بين شركة (إم بي إي تي) وشركة بي إس إيه أنتويرب (بي إس إيه إيه)، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.
After 2nd paragraph
شهد ميناء أنتويرب البلجيكي الشهير، اليوم 30 مارس/آذار 2023، احتفالًا رسميًا قصيرًا، بمناسبة إطلاق أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج مع الديزل، بهدف تقليل الانبعاثات والوصول إلى الحياد الكربوني.
وأطلقت هذه الناقلة الخاصة بالخطوط الجانبية شركة خدمات محطات ميناء أنتويرب (إيه تي إس)، وهي مشروع مشترك بين شركة (إم بي إي تي) وشركة بي إس إيه أنتويرب (بي إس إيه إيه)، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.
وتعمل الآلة بمزيج من الهيدروجين والديزل، باستعمال أحدث تقنيات محرك احتراق وقود الهيدروجين المزدوج، التي طوّرتها شركة التقنية النظيفة سي إم بي تك، ودمجت في ناقلة خطوط جانبية بدعم من شركة خدمات محطات ميناء أنتويرب.
إسهام الناقلة في تقليل الانبعاثات
تؤدي أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج دورًا مهمًا في الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، حسبما نشره موقع شركة سي إم بي تك (CMB.TECH) في 30 مارس/آذار الجاري.
وتهدف شركات خدمات محطات ميناء أنتويرب و(إم بي إي تي) وبي إس إيه أنتويرب (بي إس إيه إيه) إلى تقليل انبعاثات الكربون بنسبة 50% بحلول عام 2030 مع عام 2019 كخط أساس والوصول إلى الحياد الكربوني لجميع محطاتها بحلول عام 2050.
يأتي ذلك بموجب الالتزام باتفاقية الأمم المتحدة للمناخ في باريس والاتفاقية الخضراء للاتحاد الأوروبي.
وضمن خططهم لتحقيق هذه الأهداف، أعلن الشركاء، اليوم 30 مارس/آذار 2023، بدء تشغيل ناقلة مزدوجة الوقود الذي يضخ الهيدروجين في محرك احتراق الديزل.
وتُعدّ سي إم بي تك شركة تكنولوجيا نظيفة مقرها أنتويرب في بلجيكا، ومتخصصة في تطوير وبناء تطبيقات بحرية وصناعية كبيرة تعمل بالهيدروجين والأمونيا.
وكانت شركة سي إم بي مسؤولة عن دمج التكنولوجيا والخبرة ذات الصلة لتصميم هذا النموذج الأولي وبنائه، بالتعاون مع شركة خدمات محطات ميناء أنتويرب ومصنعي المعدات.
تُجدر الإشارة إلى أن تقنية الوقود المزدوج قادرة على إحلال الهيدروجين محل 70% من استهلاك الديزل في الناقلات الجديدة، ويتمثل الهدف النهائي في حقن الهيدروجين بنسبة 100%.
وبعد مرحلة التصميم والتطوير التي استمرت 24 شهرًا، سيبدأ الشركاء الآن اختبار أداء أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج في العمليات الحية في محطة نوردزي التابعة لشركة بي إس إيه أنتويرب.
وسيقيّم الشركاء طريقة تحسين تصميم المعدات، بالإضافة إلى العوامل الأخرى اللازمة لتوسيع نطاق هذه التكنولوجيا الجديدة، بما في ذلك توريد الهيدروجين وتخزينه لأسطول كامل، وفق المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة.
وتتمتع المرحلة التالية بدعم مشروع بيونيرز، الذي يموله الاتحاد الأوروبي وينسقه ميناء أنتويرب بروج.
ويُعدّ مشروع بيونيرز جزءًا من برنامج هورايزن 2020 الذي يدعم ويعزز تطوير حلول محددة لتقليل انبعاثات الكربون في قطاع المواني، بهدف تحويل المواني إلى بنى تحتية خضراء بحلول عام 2050.
وتُعد المواني مراكز فاعلة لتقنية الهيدروجين. ونظرًا إلى الاستعمال المكثف لناقلات الخطوط الجانبية، يمكن أن توفر تقنية الوقود المزدوج التوازن الصحيح بين خفض الانبعاثات والحفاظ على الأداء التشغيلي والمتانة والفاعلية من حيث التكلفة.
وقال كبير مسؤولي التكنولوجيا في شركة سي إم بي تك، روي كامبي: "يسعدنا اختبار ناقلة شركة بي إس إيه والعمل معها لمعدات المواني التي تعمل بالهيدروجين. نحن بموجب هذا نتخذ الخطوة الأولى بعيدًا عن الديزل في قطاع محطات الحاويات الثقيلة".
برنامج أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج
تُعدّ هذه الاختبارات مع أول نماذج أولية لناقلة الهيدروجين مزدوجة الوقود جزءًا من برنامج ناقلة الخطوط الجانبية الخضراء، حسبما نشره موقع شركة سي إم بي تك (CMB.TECH) في 30 مارس/آذار الجاري.
ويقيّم مشغلو المحطات 4 مسارات تقنية رئيسة لتقليل انبعاثات الكربون لهذه المركبات بصورة كبيرة في بيئة العمل الفعلية: الهيدروجين، والوقود الحيوي، والبطارية الهجينة/ديزل، والكهربة الكاملة. ويعتمد الحل الذي سيعمل عليه الشركاء في النهاية على نتائج الاختبار.
وقال الرئيس الإقليمي للاستدامة في شركة بي إس إيه في أوروبا والبحر الأبيض المتوسط والأميركتين، فرنسيس دي رويتر: "تعدّ ناقلات الخطوط الجانبية أمرًا بالغ الأهمية في الحفاظ على عمليات عالية الإنتاجية في محطاتنا".
وأضاف أن "هذه المحطات مسؤولة عما يقرب من 90% من انبعاثاتنا المباشرة في بلجيكا".
آخر الأخبار
كوب 28 يحتضن النسخة الثالثة من منتدى مبادرة السعودية الخضراء
شهد ميناء أنتويرب البلجيكي الشهير، اليوم 30 مارس/آذار 2023، احتفالًا رسميًا قصيرًا، بمناسبة إطلاق أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج مع الديزل، بهدف تقليل الانبعاثات والوصول إلى الحياد الكربوني.
وأطلقت هذه الناقلة الخاصة بالخطوط الجانبية شركة خدمات محطات ميناء أنتويرب (إيه تي إس)، وهي مشروع مشترك بين شركة (إم بي إي تي) وشركة بي إس إيه أنتويرب (بي إس إيه إيه)، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.
After 2nd paragraph
شهد ميناء أنتويرب البلجيكي الشهير، اليوم 30 مارس/آذار 2023، احتفالًا رسميًا قصيرًا، بمناسبة إطلاق أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج مع الديزل، بهدف تقليل الانبعاثات والوصول إلى الحياد الكربوني.
وأطلقت هذه الناقلة الخاصة بالخطوط الجانبية شركة خدمات محطات ميناء أنتويرب (إيه تي إس)، وهي مشروع مشترك بين شركة (إم بي إي تي) وشركة بي إس إيه أنتويرب (بي إس إيه إيه)، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.
وتعمل الآلة بمزيج من الهيدروجين والديزل، باستعمال أحدث تقنيات محرك احتراق وقود الهيدروجين المزدوج، التي طوّرتها شركة التقنية النظيفة سي إم بي تك، ودمجت في ناقلة خطوط جانبية بدعم من شركة خدمات محطات ميناء أنتويرب.
إسهام الناقلة في تقليل الانبعاثات
تؤدي أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج دورًا مهمًا في الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، حسبما نشره موقع شركة سي إم بي تك (CMB.TECH) في 30 مارس/آذار الجاري.
وتهدف شركات خدمات محطات ميناء أنتويرب و(إم بي إي تي) وبي إس إيه أنتويرب (بي إس إيه إيه) إلى تقليل انبعاثات الكربون بنسبة 50% بحلول عام 2030 مع عام 2019 كخط أساس والوصول إلى الحياد الكربوني لجميع محطاتها بحلول عام 2050.
يأتي ذلك بموجب الالتزام باتفاقية الأمم المتحدة للمناخ في باريس والاتفاقية الخضراء للاتحاد الأوروبي.
وضمن خططهم لتحقيق هذه الأهداف، أعلن الشركاء، اليوم 30 مارس/آذار 2023، بدء تشغيل ناقلة مزدوجة الوقود الذي يضخ الهيدروجين في محرك احتراق الديزل.
وتُعدّ سي إم بي تك شركة تكنولوجيا نظيفة مقرها أنتويرب في بلجيكا، ومتخصصة في تطوير وبناء تطبيقات بحرية وصناعية كبيرة تعمل بالهيدروجين والأمونيا.
وكانت شركة سي إم بي مسؤولة عن دمج التكنولوجيا والخبرة ذات الصلة لتصميم هذا النموذج الأولي وبنائه، بالتعاون مع شركة خدمات محطات ميناء أنتويرب ومصنعي المعدات.
تُجدر الإشارة إلى أن تقنية الوقود المزدوج قادرة على إحلال الهيدروجين محل 70% من استهلاك الديزل في الناقلات الجديدة، ويتمثل الهدف النهائي في حقن الهيدروجين بنسبة 100%.
وبعد مرحلة التصميم والتطوير التي استمرت 24 شهرًا، سيبدأ الشركاء الآن اختبار أداء أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج في العمليات الحية في محطة نوردزي التابعة لشركة بي إس إيه أنتويرب.
وسيقيّم الشركاء طريقة تحسين تصميم المعدات، بالإضافة إلى العوامل الأخرى اللازمة لتوسيع نطاق هذه التكنولوجيا الجديدة، بما في ذلك توريد الهيدروجين وتخزينه لأسطول كامل، وفق المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة.
وتتمتع المرحلة التالية بدعم مشروع بيونيرز، الذي يموله الاتحاد الأوروبي وينسقه ميناء أنتويرب بروج.
ويُعدّ مشروع بيونيرز جزءًا من برنامج هورايزن 2020 الذي يدعم ويعزز تطوير حلول محددة لتقليل انبعاثات الكربون في قطاع المواني، بهدف تحويل المواني إلى بنى تحتية خضراء بحلول عام 2050.
وتُعد المواني مراكز فاعلة لتقنية الهيدروجين. ونظرًا إلى الاستعمال المكثف لناقلات الخطوط الجانبية، يمكن أن توفر تقنية الوقود المزدوج التوازن الصحيح بين خفض الانبعاثات والحفاظ على الأداء التشغيلي والمتانة والفاعلية من حيث التكلفة.
وقال كبير مسؤولي التكنولوجيا في شركة سي إم بي تك، روي كامبي: "يسعدنا اختبار ناقلة شركة بي إس إيه والعمل معها لمعدات المواني التي تعمل بالهيدروجين. نحن بموجب هذا نتخذ الخطوة الأولى بعيدًا عن الديزل في قطاع محطات الحاويات الثقيلة".
برنامج أول ناقلة تعمل بالهيدروجين المزدوج
تُعدّ هذه الاختبارات مع أول نماذج أولية لناقلة الهيدروجين مزدوجة الوقود جزءًا من برنامج ناقلة الخطوط الجانبية الخضراء، حسبما نشره موقع شركة سي إم بي تك (CMB.TECH) في 30 مارس/آذار الجاري.
ويقيّم مشغلو المحطات 4 مسارات تقنية رئيسة لتقليل انبعاثات الكربون لهذه المركبات بصورة كبيرة في بيئة العمل الفعلية: الهيدروجين، والوقود الحيوي، والبطارية الهجينة/ديزل، والكهربة الكاملة. ويعتمد الحل الذي سيعمل عليه الشركاء في النهاية على نتائج الاختبار.
وقال الرئيس الإقليمي للاستدامة في شركة بي إس إيه في أوروبا والبحر الأبيض المتوسط والأميركتين، فرنسيس دي رويتر: "تعدّ ناقلات الخطوط الجانبية أمرًا بالغ الأهمية في الحفاظ على عمليات عالية الإنتاجية في محطاتنا".
وأضاف أن "هذه المحطات مسؤولة عما يقرب من 90% من انبعاثاتنا المباشرة في بلجيكا".
-
كوب 27سنتين ago
مستشفيات ميدانية خضراء في مؤتمر المناخ
-
كوب 27سنتين ago
جلسة حول تحديات الإنذار المبكر لتداعيات التغير المناخي ضمن فعاليات مؤتمر المناخ
-
كوب 27سنتين ago
الرئيس الأمريكي جو بايدن في مؤتمر المناخ
-
كوب 27سنتين ago
مصر تؤمّن معظم تمويل برنامج المشاريع الخضراء بقيمة 1.7 مليار دولار
-
كوب 27سنتين ago
الإمارات تشارك بـ 70 جهة في «كوب 27»
-
كوب 27سنتين ago
ملف التمويل يُهيمن على أعمال وأجندة مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي
-
الكوكب في أسبوعسنتين ago
21 – 26 أكتوبر 2022
-
أخبار السياراتسنتين ago
“جنرال” و”المنصور” تطرحان سيارات كاديلاك الكهربائية في مصر العام المقبل