دخلت أول بطارية لتخزين الكهرباء في ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية إلى مرحلة الإنتاج الكامل، في إطار خطة الحكومة لزيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة. إذ قامت "بطارية شبكة والغروف" بقدرة 50 ميغاواط/ 75 ميغاواط ساعة في غرب سيدني، بتصدير أكثر من 23 غيغاواط ساعة من الكهرباء، وقد تلقّت أول بطارية كبيرة لتخزين الكهرباء تمويلًا من الحكومة الفيدرالية لدعم "عاكسات تشكيل الشبكة الكهربائية" المتقدمة في 8 بطاريات كبيرة بسعة إجمالية 2 غيغاواط/ 4 غيغاواط ساعة، وفق معلومات منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن منصة "رينيو إيكونومي" (Renew Economy). وتُعدّ عاكسات تشكيل الشبكة الكهربائية ضرورية للوصول إلى مصادر الطاقة المتجددة بنسبة 100%، لأنها توّفر العديد من خدمات الشبكة التي يقدّمها الفحم والغاز.

أكبر شبكة كهرباء قائمة على الفحم

تلقّت والغروف -المملوكة لشركة "ترانس غريد"، وتديرها شركة "إيبردرولا"- دعمًا من الوكالة الأسترالية للطاقة المتجددة في إطار برنامجها المتقدم للطاقة المتجددة وبرنامج الطاقة الناشئة التابع لحكومة نيو ساوث ويلز. وتُعدّ نيو ساوث ويلز الولاية التي تمتلك فيها شركة "ترانس غريد" أكبر شبكة كهرباء قائمة على الفحم، بما يزيد عن 10 غيغاواط. وستكون هناك حاجة إلى مصادر بديلة من القصور الذاتي لتحقيق الاستقرار في شبكة الكهرباء، مع تقاعد المولدات التي تعمل بالفحم، وتوصيل المزيد من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالشبكة. ويمكن أن تساعد عاكسات تشكيل الشبكة الكهربائية في بطاريات تخزين الكهرباء، بسدّ هذه الفجوة باستعمال برنامج لتقليد الحركة الميكانيكية للتوربينات. ويقوم العاكس بتحويل الكهرباء التي تعمل بالتيار المستمر من مصادر، مثل البطاريات أو خلايا الوقود، إلى كهرباء عند أيّ جهد مطلوب، بحسب المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة.

فوائد البطاريات في نظام الكهرباء

قال الرئيس التنفيذي لشركة ترانس غريد، بريت ريدمان: " تجربتنا لخدمات شبكة الكهرباء -مثل القصور الذاتي الاصطناعي- مهّدت الطريق لهذا الجيل المقبل من البطاريات، وستوّفر دروسًا مهمة مع توفير استقرار الشبكة بتكلفة أقلّ للمستهلكين". وأوضح أن نظام الكهرباء يعتمد حاليًا على القصور الذاتي الذي توّفره التوربينات الدوارة الكبيرة داخل مولّدات الفحم والغاز والطاقة المائية، للحفاظ على تردّد ثابت ومساعدة النظام على تجاوز أيّ اضطرابات، بحسب ما جاء في بيان صحفي أصدرته شركة "ترانس غريد". وقال ريدمان: "القصور الذاتي مثل ركوب الدراجة، عندما ترفع قدميك عن الدواسات، فإنها تستمر في التحرك، ولكن ليس لمدّة طويلة.. ولهذا السبب نحتاج إلى الحفاظ على القصور الذاتي في نظام الطاقة لدينا للحفاظ على تشغيله". وأضاف: "يُمكن للموّلدات أو المكثفات المتزامنة حاليًا توفير القصور الذاتي لتحقيق الاستقرار، ولكن يُمكن للبطاريات أيضًا أن توفّر نطاقًا أكبر من الفوائد بتكلفة إجمالية أقلّ، يمكنها أيضًا تخزين الطاقة المتجددة الزائدة، ثم إطلاقها عندما يحتاجها المستهلكون، للمساعدة في الحفاظ على انخفاض أسعار الطاقة".

بطارية لتخزين الكهرباء

البطاريات الكبيرة الأخرى لتخزين الكهرباء التي ستُبنى في نيو ساوث ويلز هي بطارية واراتاه سوبر الضخمة، وبطارية سافاير بقدرة 30 ميغاواط/30 ميغاواط ساعة، التي ستُبنى بجوار مزرعة الرياح التي تحمل الاسم نفسه، والتي هي أيضًا الأكبر في أستراليا. وستُبنى 3 بطاريات كبيرة أخرى بوساطة شركة إديفاي إنرجي، بجوار محطة دارلينغتون الفرعية في جنوب غرب الولاية، بجانب أكبر مزرعة للطاقة الشمسية في نيو ساوث ويلز. وستُبنى بطارية أخرى لتخزين الكهرباء بقدرة 250 ميغاواط/ 500 ميغاواط ساعة في ليديل، بموقع لتوليد الكهرباء بالفحم على وشك الإغلاق. وقد تلقّت البطارية تمويلًا في إطار برنامج عاكسات تشكيل الشبكة الكهربائية من الوكالة الأسترالية للطاقة المتجددة، ومن المرجح توسيعها بمرور الوقت. وهناك بطارية نيو إنغلاند بقدرة 50 ميغاواط/ 60 ميغاواط ساعة -وهي بطارية أخرى تلقّت الدعم في إطار برنامج نيو ساوث ويلز- قيد الإنشاء. ومن المحتمل بناء بطاريات كبيرة أخرى في إرارينغ، داخل وحول محطة كهرباء "ماونت بايبر" التي تعمل بالفحم والمحطات الأخرى في والراوانغ، وبجوار مزارع الرياح والطاقة الشمسية الأخرى في الولاية.

دخلت أول بطارية لتخزين الكهرباء في ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية إلى مرحلة الإنتاج الكامل، في إطار خطة الحكومة لزيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة. إذ قامت "بطارية شبكة والغروف" بقدرة 50 ميغاواط/ 75 ميغاواط ساعة في غرب سيدني، بتصدير أكثر من 23 غيغاواط ساعة من الكهرباء، وقد تلقّت أول بطارية كبيرة لتخزين الكهرباء تمويلًا من الحكومة الفيدرالية لدعم "عاكسات تشكيل الشبكة الكهربائية" المتقدمة في 8 بطاريات كبيرة بسعة إجمالية 2 غيغاواط/ 4 غيغاواط ساعة، وفق معلومات منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن منصة "رينيو إيكونومي" (Renew Economy). وتُعدّ عاكسات تشكيل الشبكة الكهربائية ضرورية للوصول إلى مصادر الطاقة المتجددة بنسبة 100%، لأنها توّفر العديد من خدمات الشبكة التي يقدّمها الفحم والغاز.

أكبر شبكة كهرباء قائمة على الفحم

تلقّت والغروف -المملوكة لشركة "ترانس غريد"، وتديرها شركة "إيبردرولا"- دعمًا من الوكالة الأسترالية للطاقة المتجددة في إطار برنامجها المتقدم للطاقة المتجددة وبرنامج الطاقة الناشئة التابع لحكومة نيو ساوث ويلز. وتُعدّ نيو ساوث ويلز الولاية التي تمتلك فيها شركة "ترانس غريد" أكبر شبكة كهرباء قائمة على الفحم، بما يزيد عن 10 غيغاواط. وستكون هناك حاجة إلى مصادر بديلة من القصور الذاتي لتحقيق الاستقرار في شبكة الكهرباء، مع تقاعد المولدات التي تعمل بالفحم، وتوصيل المزيد من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالشبكة. ويمكن أن تساعد عاكسات تشكيل الشبكة الكهربائية في بطاريات تخزين الكهرباء، بسدّ هذه الفجوة باستعمال برنامج لتقليد الحركة الميكانيكية للتوربينات. ويقوم العاكس بتحويل الكهرباء التي تعمل بالتيار المستمر من مصادر، مثل البطاريات أو خلايا الوقود، إلى كهرباء عند أيّ جهد مطلوب، بحسب المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة.

فوائد البطاريات في نظام الكهرباء

قال الرئيس التنفيذي لشركة ترانس غريد، بريت ريدمان: " تجربتنا لخدمات شبكة الكهرباء -مثل القصور الذاتي الاصطناعي- مهّدت الطريق لهذا الجيل المقبل من البطاريات، وستوّفر دروسًا مهمة مع توفير استقرار الشبكة بتكلفة أقلّ للمستهلكين". وأوضح أن نظام الكهرباء يعتمد حاليًا على القصور الذاتي الذي توّفره التوربينات الدوارة الكبيرة داخل مولّدات الفحم والغاز والطاقة المائية، للحفاظ على تردّد ثابت ومساعدة النظام على تجاوز أيّ اضطرابات، بحسب ما جاء في بيان صحفي أصدرته شركة "ترانس غريد". وقال ريدمان: "القصور الذاتي مثل ركوب الدراجة، عندما ترفع قدميك عن الدواسات، فإنها تستمر في التحرك، ولكن ليس لمدّة طويلة.. ولهذا السبب نحتاج إلى الحفاظ على القصور الذاتي في نظام الطاقة لدينا للحفاظ على تشغيله". وأضاف: "يُمكن للموّلدات أو المكثفات المتزامنة حاليًا توفير القصور الذاتي لتحقيق الاستقرار، ولكن يُمكن للبطاريات أيضًا أن توفّر نطاقًا أكبر من الفوائد بتكلفة إجمالية أقلّ، يمكنها أيضًا تخزين الطاقة المتجددة الزائدة، ثم إطلاقها عندما يحتاجها المستهلكون، للمساعدة في الحفاظ على انخفاض أسعار الطاقة".

بطارية لتخزين الكهرباء

البطاريات الكبيرة الأخرى لتخزين الكهرباء التي ستُبنى في نيو ساوث ويلز هي بطارية واراتاه سوبر الضخمة، وبطارية سافاير بقدرة 30 ميغاواط/30 ميغاواط ساعة، التي ستُبنى بجوار مزرعة الرياح التي تحمل الاسم نفسه، والتي هي أيضًا الأكبر في أستراليا. وستُبنى 3 بطاريات كبيرة أخرى بوساطة شركة إديفاي إنرجي، بجوار محطة دارلينغتون الفرعية في جنوب غرب الولاية، بجانب أكبر مزرعة للطاقة الشمسية في نيو ساوث ويلز. وستُبنى بطارية أخرى لتخزين الكهرباء بقدرة 250 ميغاواط/ 500 ميغاواط ساعة في ليديل، بموقع لتوليد الكهرباء بالفحم على وشك الإغلاق. وقد تلقّت البطارية تمويلًا في إطار برنامج عاكسات تشكيل الشبكة الكهربائية من الوكالة الأسترالية للطاقة المتجددة، ومن المرجح توسيعها بمرور الوقت. وهناك بطارية نيو إنغلاند بقدرة 50 ميغاواط/ 60 ميغاواط ساعة -وهي بطارية أخرى تلقّت الدعم في إطار برنامج نيو ساوث ويلز- قيد الإنشاء. ومن المحتمل بناء بطاريات كبيرة أخرى في إرارينغ، داخل وحول محطة كهرباء "ماونت بايبر" التي تعمل بالفحم والمحطات الأخرى في والراوانغ، وبجوار مزارع الرياح والطاقة الشمسية الأخرى في الولاية.

دخلت أول بطارية لتخزين الكهرباء في ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية إلى مرحلة الإنتاج الكامل، في إطار خطة الحكومة لزيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة. إذ قامت "بطارية شبكة والغروف" بقدرة 50 ميغاواط/ 75 ميغاواط ساعة في غرب سيدني، بتصدير أكثر من 23 غيغاواط ساعة من الكهرباء، وقد تلقّت أول بطارية كبيرة لتخزين الكهرباء تمويلًا من الحكومة الفيدرالية لدعم "عاكسات تشكيل الشبكة الكهربائية" المتقدمة في 8 بطاريات كبيرة بسعة إجمالية 2 غيغاواط/ 4 غيغاواط ساعة، وفق معلومات منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن منصة "رينيو إيكونومي" (Renew Economy). وتُعدّ عاكسات تشكيل الشبكة الكهربائية ضرورية للوصول إلى مصادر الطاقة المتجددة بنسبة 100%، لأنها توّفر العديد من خدمات الشبكة التي يقدّمها الفحم والغاز.

أكبر شبكة كهرباء قائمة على الفحم

تلقّت والغروف -المملوكة لشركة "ترانس غريد"، وتديرها شركة "إيبردرولا"- دعمًا من الوكالة الأسترالية للطاقة المتجددة في إطار برنامجها المتقدم للطاقة المتجددة وبرنامج الطاقة الناشئة التابع لحكومة نيو ساوث ويلز. وتُعدّ نيو ساوث ويلز الولاية التي تمتلك فيها شركة "ترانس غريد" أكبر شبكة كهرباء قائمة على الفحم، بما يزيد عن 10 غيغاواط. وستكون هناك حاجة إلى مصادر بديلة من القصور الذاتي لتحقيق الاستقرار في شبكة الكهرباء، مع تقاعد المولدات التي تعمل بالفحم، وتوصيل المزيد من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالشبكة. ويمكن أن تساعد عاكسات تشكيل الشبكة الكهربائية في بطاريات تخزين الكهرباء، بسدّ هذه الفجوة باستعمال برنامج لتقليد الحركة الميكانيكية للتوربينات. ويقوم العاكس بتحويل الكهرباء التي تعمل بالتيار المستمر من مصادر، مثل البطاريات أو خلايا الوقود، إلى كهرباء عند أيّ جهد مطلوب، بحسب المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة.

فوائد البطاريات في نظام الكهرباء

قال الرئيس التنفيذي لشركة ترانس غريد، بريت ريدمان: " تجربتنا لخدمات شبكة الكهرباء -مثل القصور الذاتي الاصطناعي- مهّدت الطريق لهذا الجيل المقبل من البطاريات، وستوّفر دروسًا مهمة مع توفير استقرار الشبكة بتكلفة أقلّ للمستهلكين". وأوضح أن نظام الكهرباء يعتمد حاليًا على القصور الذاتي الذي توّفره التوربينات الدوارة الكبيرة داخل مولّدات الفحم والغاز والطاقة المائية، للحفاظ على تردّد ثابت ومساعدة النظام على تجاوز أيّ اضطرابات، بحسب ما جاء في بيان صحفي أصدرته شركة "ترانس غريد". وقال ريدمان: "القصور الذاتي مثل ركوب الدراجة، عندما ترفع قدميك عن الدواسات، فإنها تستمر في التحرك، ولكن ليس لمدّة طويلة.. ولهذا السبب نحتاج إلى الحفاظ على القصور الذاتي في نظام الطاقة لدينا للحفاظ على تشغيله". وأضاف: "يُمكن للموّلدات أو المكثفات المتزامنة حاليًا توفير القصور الذاتي لتحقيق الاستقرار، ولكن يُمكن للبطاريات أيضًا أن توفّر نطاقًا أكبر من الفوائد بتكلفة إجمالية أقلّ، يمكنها أيضًا تخزين الطاقة المتجددة الزائدة، ثم إطلاقها عندما يحتاجها المستهلكون، للمساعدة في الحفاظ على انخفاض أسعار الطاقة".

بطارية لتخزين الكهرباء

البطاريات الكبيرة الأخرى لتخزين الكهرباء التي ستُبنى في نيو ساوث ويلز هي بطارية واراتاه سوبر الضخمة، وبطارية سافاير بقدرة 30 ميغاواط/30 ميغاواط ساعة، التي ستُبنى بجوار مزرعة الرياح التي تحمل الاسم نفسه، والتي هي أيضًا الأكبر في أستراليا. وستُبنى 3 بطاريات كبيرة أخرى بوساطة شركة إديفاي إنرجي، بجوار محطة دارلينغتون الفرعية في جنوب غرب الولاية، بجانب أكبر مزرعة للطاقة الشمسية في نيو ساوث ويلز. وستُبنى بطارية أخرى لتخزين الكهرباء بقدرة 250 ميغاواط/ 500 ميغاواط ساعة في ليديل، بموقع لتوليد الكهرباء بالفحم على وشك الإغلاق. وقد تلقّت البطارية تمويلًا في إطار برنامج عاكسات تشكيل الشبكة الكهربائية من الوكالة الأسترالية للطاقة المتجددة، ومن المرجح توسيعها بمرور الوقت. وهناك بطارية نيو إنغلاند بقدرة 50 ميغاواط/ 60 ميغاواط ساعة -وهي بطارية أخرى تلقّت الدعم في إطار برنامج نيو ساوث ويلز- قيد الإنشاء. ومن المحتمل بناء بطاريات كبيرة أخرى في إرارينغ، داخل وحول محطة كهرباء "ماونت بايبر" التي تعمل بالفحم والمحطات الأخرى في والراوانغ، وبجوار مزارع الرياح والطاقة الشمسية الأخرى في الولاية.