اتصل بنا

الاستدامة

الهيدروجين الأخضر يتصدر 3 مشروعات مشتركة بين سلطنة عمان و«آيرينا»

Published

on

وقال الممثل العماني في الوكالة الدولية الدكتور عبدالله بن سليمان العبري، إن هناك 3 مشروعات مشتركة بين "آيرينا" والحكومة العمانية، أبرزها مشروع تطوير الهيدروجين النظيف، لاستخدامات الطاقة والصناعات المحلية، وفق ما نقلت عنه وكالة الأنباء العمانية.
  ومن المقرر أن يدخل الهيدروجين الأخضر في القطاعات الصناعية والإنتاجية التي تعتمد على الغاز الطبيعي لتقليل الاعتماد عليه، ومن ثم توفيره مشروعات صناعية أخرى ترفع قيمة الغاز الاقتصادية وتستقطب المستثمرين وصناع التكنولوجيا لسلطنة عمان، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.

بناء القدرات المحلية التنافسية

مقر الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا" - الصورة من رويترز
قال ممثل سلطنة عمان، في الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، إن المشروع الثاني هو بناء القدرات المحلية التنافسية لإنتاج الهيدروجين الأخضر، والاستفادة من البنية الأساسية في الدولة بمجالات النفط والغاز والمواني، بالإضافة إلى سوق الكهرباء الفورية وغيرها. وبالنسبة إلى المشروع الثالث، فإنه يتمثّل في بناء نظام يشبه جهاز محاكاة للدخل الإجمالي للدولة، ما يتيح حساب تطوير الهيدروجين الأخضر في الدخل القومي للسلطنة بحلول عام 2050، والكميات التي ستُصدَّر إلى الخارج، والميزان التجاري وفرص التوظيف، إذ سينتهي مشروع النظام منتصف العام المقبل 2023. ولفت الدكتور عبدالله بن سليمان العبري إلى وجود مشروعات أخرى ناقشها مع وزارة الطاقة والمعادن، مثل تخزين الطاقة المتجددة، سواء بالبطاريات أو تحويلها إلى هيدروجين، أو ضخ مياه البحر من خلال حفر بحيرات صناعية واستخراجها حسب الحاجة إلى توليد الكهرباء، بالإضافة إلى بحث فرص توطين سلاسل التوريد وطرق التعاون مع شركة تنمية طاقة عمان، أو جهاز الاستثمار العماني.

تحفيز أعضاء الوكالة الدولية

قال ممثل سلطنة عمان، في الوكالة الدولية، إن الوكالة تعمل في مجالات الطاقة والطاقة المتجددة والتغيرات المناخية، وتسعى لتحفيز الدول الأعضاء والممثلة فيها لاستخدام الطاقات المتجددة، بهدف تحقيق أمن الطاقة والمحافظة على البيئة، وفق التصريحات التي اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وأوضح العبري أن الخبرة التي اكتسبتها بلاده في هذا المجال تؤهلها للنجاح في مجال الهيدروجين الأخضر، لافتًا إلى أن تحديد بلاده مناطق للاستثمار في هذا القطاع تُعد خطوة واعدة، يمكن أن تُسهم في جذب استثمارات ضخمة تعزز الجهود المبذولة في مجال إنتاج الهيدروجين وتصديره. وأكد أن صناديق الاستثمار العالمية والمستوردين وشركات التصدير رصدت مبالغ ضخمة للاستثمار في مشروعات الهيدروجين على مستوى العالم تقدّر بنحو 500 مليار دولار أميركي، وهي فرصة لسلطنة عمان لجذب هذه الاستثمارات.

أكمل القراءة

الاستدامة

تصنيع وحدات الطاقة الشمسية في الهند ينتعش بحوافز جديدة

Published

on

بواسطة

وقال الممثل العماني في الوكالة الدولية الدكتور عبدالله بن سليمان العبري، إن هناك 3 مشروعات مشتركة بين "آيرينا" والحكومة العمانية، أبرزها مشروع تطوير الهيدروجين النظيف، لاستخدامات الطاقة والصناعات المحلية، وفق ما نقلت عنه وكالة الأنباء العمانية.
  ومن المقرر أن يدخل الهيدروجين الأخضر في القطاعات الصناعية والإنتاجية التي تعتمد على الغاز الطبيعي لتقليل الاعتماد عليه، ومن ثم توفيره مشروعات صناعية أخرى ترفع قيمة الغاز الاقتصادية وتستقطب المستثمرين وصناع التكنولوجيا لسلطنة عمان، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.

بناء القدرات المحلية التنافسية

مقر الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا" - الصورة من رويترز
قال ممثل سلطنة عمان، في الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، إن المشروع الثاني هو بناء القدرات المحلية التنافسية لإنتاج الهيدروجين الأخضر، والاستفادة من البنية الأساسية في الدولة بمجالات النفط والغاز والمواني، بالإضافة إلى سوق الكهرباء الفورية وغيرها. وبالنسبة إلى المشروع الثالث، فإنه يتمثّل في بناء نظام يشبه جهاز محاكاة للدخل الإجمالي للدولة، ما يتيح حساب تطوير الهيدروجين الأخضر في الدخل القومي للسلطنة بحلول عام 2050، والكميات التي ستُصدَّر إلى الخارج، والميزان التجاري وفرص التوظيف، إذ سينتهي مشروع النظام منتصف العام المقبل 2023. ولفت الدكتور عبدالله بن سليمان العبري إلى وجود مشروعات أخرى ناقشها مع وزارة الطاقة والمعادن، مثل تخزين الطاقة المتجددة، سواء بالبطاريات أو تحويلها إلى هيدروجين، أو ضخ مياه البحر من خلال حفر بحيرات صناعية واستخراجها حسب الحاجة إلى توليد الكهرباء، بالإضافة إلى بحث فرص توطين سلاسل التوريد وطرق التعاون مع شركة تنمية طاقة عمان، أو جهاز الاستثمار العماني.

تحفيز أعضاء الوكالة الدولية

قال ممثل سلطنة عمان، في الوكالة الدولية، إن الوكالة تعمل في مجالات الطاقة والطاقة المتجددة والتغيرات المناخية، وتسعى لتحفيز الدول الأعضاء والممثلة فيها لاستخدام الطاقات المتجددة، بهدف تحقيق أمن الطاقة والمحافظة على البيئة، وفق التصريحات التي اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وأوضح العبري أن الخبرة التي اكتسبتها بلاده في هذا المجال تؤهلها للنجاح في مجال الهيدروجين الأخضر، لافتًا إلى أن تحديد بلاده مناطق للاستثمار في هذا القطاع تُعد خطوة واعدة، يمكن أن تُسهم في جذب استثمارات ضخمة تعزز الجهود المبذولة في مجال إنتاج الهيدروجين وتصديره. وأكد أن صناديق الاستثمار العالمية والمستوردين وشركات التصدير رصدت مبالغ ضخمة للاستثمار في مشروعات الهيدروجين على مستوى العالم تقدّر بنحو 500 مليار دولار أميركي، وهي فرصة لسلطنة عمان لجذب هذه الاستثمارات.

أكمل القراءة

آخر الأخبار

مخطط الجزائر للتكيُّف.. حلول وطنية تتحدى تغيرات المناخ

Published

on

بواسطة

وقال الممثل العماني في الوكالة الدولية الدكتور عبدالله بن سليمان العبري، إن هناك 3 مشروعات مشتركة بين "آيرينا" والحكومة العمانية، أبرزها مشروع تطوير الهيدروجين النظيف، لاستخدامات الطاقة والصناعات المحلية، وفق ما نقلت عنه وكالة الأنباء العمانية.
  ومن المقرر أن يدخل الهيدروجين الأخضر في القطاعات الصناعية والإنتاجية التي تعتمد على الغاز الطبيعي لتقليل الاعتماد عليه، ومن ثم توفيره مشروعات صناعية أخرى ترفع قيمة الغاز الاقتصادية وتستقطب المستثمرين وصناع التكنولوجيا لسلطنة عمان، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.

بناء القدرات المحلية التنافسية

مقر الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا" - الصورة من رويترز
قال ممثل سلطنة عمان، في الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، إن المشروع الثاني هو بناء القدرات المحلية التنافسية لإنتاج الهيدروجين الأخضر، والاستفادة من البنية الأساسية في الدولة بمجالات النفط والغاز والمواني، بالإضافة إلى سوق الكهرباء الفورية وغيرها. وبالنسبة إلى المشروع الثالث، فإنه يتمثّل في بناء نظام يشبه جهاز محاكاة للدخل الإجمالي للدولة، ما يتيح حساب تطوير الهيدروجين الأخضر في الدخل القومي للسلطنة بحلول عام 2050، والكميات التي ستُصدَّر إلى الخارج، والميزان التجاري وفرص التوظيف، إذ سينتهي مشروع النظام منتصف العام المقبل 2023. ولفت الدكتور عبدالله بن سليمان العبري إلى وجود مشروعات أخرى ناقشها مع وزارة الطاقة والمعادن، مثل تخزين الطاقة المتجددة، سواء بالبطاريات أو تحويلها إلى هيدروجين، أو ضخ مياه البحر من خلال حفر بحيرات صناعية واستخراجها حسب الحاجة إلى توليد الكهرباء، بالإضافة إلى بحث فرص توطين سلاسل التوريد وطرق التعاون مع شركة تنمية طاقة عمان، أو جهاز الاستثمار العماني.

تحفيز أعضاء الوكالة الدولية

قال ممثل سلطنة عمان، في الوكالة الدولية، إن الوكالة تعمل في مجالات الطاقة والطاقة المتجددة والتغيرات المناخية، وتسعى لتحفيز الدول الأعضاء والممثلة فيها لاستخدام الطاقات المتجددة، بهدف تحقيق أمن الطاقة والمحافظة على البيئة، وفق التصريحات التي اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وأوضح العبري أن الخبرة التي اكتسبتها بلاده في هذا المجال تؤهلها للنجاح في مجال الهيدروجين الأخضر، لافتًا إلى أن تحديد بلاده مناطق للاستثمار في هذا القطاع تُعد خطوة واعدة، يمكن أن تُسهم في جذب استثمارات ضخمة تعزز الجهود المبذولة في مجال إنتاج الهيدروجين وتصديره. وأكد أن صناديق الاستثمار العالمية والمستوردين وشركات التصدير رصدت مبالغ ضخمة للاستثمار في مشروعات الهيدروجين على مستوى العالم تقدّر بنحو 500 مليار دولار أميركي، وهي فرصة لسلطنة عمان لجذب هذه الاستثمارات.

أكمل القراءة

آخر الأخبار

كوب 28 يحتضن النسخة الثالثة من منتدى مبادرة السعودية الخضراء

Published

on

بواسطة

وقال الممثل العماني في الوكالة الدولية الدكتور عبدالله بن سليمان العبري، إن هناك 3 مشروعات مشتركة بين "آيرينا" والحكومة العمانية، أبرزها مشروع تطوير الهيدروجين النظيف، لاستخدامات الطاقة والصناعات المحلية، وفق ما نقلت عنه وكالة الأنباء العمانية.
  ومن المقرر أن يدخل الهيدروجين الأخضر في القطاعات الصناعية والإنتاجية التي تعتمد على الغاز الطبيعي لتقليل الاعتماد عليه، ومن ثم توفيره مشروعات صناعية أخرى ترفع قيمة الغاز الاقتصادية وتستقطب المستثمرين وصناع التكنولوجيا لسلطنة عمان، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.

بناء القدرات المحلية التنافسية

مقر الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا" - الصورة من رويترز
قال ممثل سلطنة عمان، في الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، إن المشروع الثاني هو بناء القدرات المحلية التنافسية لإنتاج الهيدروجين الأخضر، والاستفادة من البنية الأساسية في الدولة بمجالات النفط والغاز والمواني، بالإضافة إلى سوق الكهرباء الفورية وغيرها. وبالنسبة إلى المشروع الثالث، فإنه يتمثّل في بناء نظام يشبه جهاز محاكاة للدخل الإجمالي للدولة، ما يتيح حساب تطوير الهيدروجين الأخضر في الدخل القومي للسلطنة بحلول عام 2050، والكميات التي ستُصدَّر إلى الخارج، والميزان التجاري وفرص التوظيف، إذ سينتهي مشروع النظام منتصف العام المقبل 2023. ولفت الدكتور عبدالله بن سليمان العبري إلى وجود مشروعات أخرى ناقشها مع وزارة الطاقة والمعادن، مثل تخزين الطاقة المتجددة، سواء بالبطاريات أو تحويلها إلى هيدروجين، أو ضخ مياه البحر من خلال حفر بحيرات صناعية واستخراجها حسب الحاجة إلى توليد الكهرباء، بالإضافة إلى بحث فرص توطين سلاسل التوريد وطرق التعاون مع شركة تنمية طاقة عمان، أو جهاز الاستثمار العماني.

تحفيز أعضاء الوكالة الدولية

قال ممثل سلطنة عمان، في الوكالة الدولية، إن الوكالة تعمل في مجالات الطاقة والطاقة المتجددة والتغيرات المناخية، وتسعى لتحفيز الدول الأعضاء والممثلة فيها لاستخدام الطاقات المتجددة، بهدف تحقيق أمن الطاقة والمحافظة على البيئة، وفق التصريحات التي اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وأوضح العبري أن الخبرة التي اكتسبتها بلاده في هذا المجال تؤهلها للنجاح في مجال الهيدروجين الأخضر، لافتًا إلى أن تحديد بلاده مناطق للاستثمار في هذا القطاع تُعد خطوة واعدة، يمكن أن تُسهم في جذب استثمارات ضخمة تعزز الجهود المبذولة في مجال إنتاج الهيدروجين وتصديره. وأكد أن صناديق الاستثمار العالمية والمستوردين وشركات التصدير رصدت مبالغ ضخمة للاستثمار في مشروعات الهيدروجين على مستوى العالم تقدّر بنحو 500 مليار دولار أميركي، وهي فرصة لسلطنة عمان لجذب هذه الاستثمارات.

أكمل القراءة

الأكثر متابعة

حقوق النشر © 2024.