اتصل بنا

أخبار السيارات

فورد تعمل على منصة سيارات كهربائية لاستبدال MEB من فولكس فاجن

Published

on

تناولت بعض عناوين الأخبار مؤخرًا نية فورد الأميركية إطلاق منصة سيارات كهربائية خاصة بها لتستبدل منصة MEB التي تستخدمها حاليًا في سياراتها الكهربائية كجزء من تحالفها مع فولكس فاجن الألمانية. يأتي هذا بينما تتسابق شركات تصنيع السيارات على التحوّل الكامل نحو السيارات الكهربائية، ومحاولة اللحاق بشركة تسلا الرائدة في هذه الصناعة. كانت فورد قد دخلت في شراكة مع فولكس فاجن في عام 2020 لاستخدام منصة الأخيرة MEB وإطلاق سياراتها الكهربائية في أوروبا. وعلى الرغم من إنتاج فورد شاحنة البيك أب F-150 Lightning الكهربائية والسيارة الرياضيةMustang Mach-E في الولايات المتحدة، إلا أنها أرادت اتباع نهج مختلف نحو السوق العالمي. لهذا السبب عقدت شراكة مع فولكس فاجن لاستخدام منصة MEB وإنتاج سيارة أو اثنين من سيارات الركاب بسعر أقل من موستانغ ماك إي، لتكون الطرازات الجديدة في متناول قاعدة أوسع من المستهكلين، حسبما قال ستيوارت رولي رئيس فورد في أوروبا. كانت هذه الشراكة مع فولكس فاجن هي الخيار المنطقي لدخول السوق الأوروبي سريع التطور وتحقيق الأرباح، ومن المتوقع أن تضاعف الشراكة حجمها المخطط إلى 1.2 مليون سيارة خلال السنوات الست القادمة. ويبدو أن واحدة من سيارات فورد الكهربائية القادمة مع منصة MEB ستكون كروس أوفر، حيث تم استعراضها مع غطاء خارجي في ديسمبر الماضي. وقال وقتها المدير العام لفورد موديل إي بأوروبا "لا أطيق الانتظار حتى يصل عام 2023 عندما نقوم بسحب الغطاء عن أول سيارة ركاب كهربائية فورد قادمة من كولونيا". ومع ذلك، يبدو أن هذا التعاون بين الشركتين سيكون قصير الأجل حسب التحديثات الأخيرة من فاينانشال تايمز. يُشير تقرير الصحيفة الشهيرة إلى أن فورد ترغب في الابتعاد عن استخدام منصة MEB من فولكس فاجن وتطوير منصة سيارات كهربائية خاصة بها داخليًا. وقال مارتن ساندرز، رئيس قسم السيارات الكهربائية في أوروبا إن النظام الجديد لن يحتوي على أي نوع من التكامل مع فولكس فاجن، وسيكون متعدد الاستخدامات وقوي للغاية، حسب تصريحه. في الوقت نفسه، أشار ساندرز إلى أن القرار النهائي لم يتخذ بعد، وشركة فورد منفتحة على تطوير السيارات الكهربائية مع فولكس فاجن أو أي شركة صناعة سيارات أخرى.

أكمل القراءة

آخر الأخبار

كشف أول نظام كهروضوئي ذاتي الاستهلاك في العالم

Published

on

بواسطة

تناولت بعض عناوين الأخبار مؤخرًا نية فورد الأميركية إطلاق منصة سيارات كهربائية خاصة بها لتستبدل منصة MEB التي تستخدمها حاليًا في سياراتها الكهربائية كجزء من تحالفها مع فولكس فاجن الألمانية. يأتي هذا بينما تتسابق شركات تصنيع السيارات على التحوّل الكامل نحو السيارات الكهربائية، ومحاولة اللحاق بشركة تسلا الرائدة في هذه الصناعة. كانت فورد قد دخلت في شراكة مع فولكس فاجن في عام 2020 لاستخدام منصة الأخيرة MEB وإطلاق سياراتها الكهربائية في أوروبا. وعلى الرغم من إنتاج فورد شاحنة البيك أب F-150 Lightning الكهربائية والسيارة الرياضيةMustang Mach-E في الولايات المتحدة، إلا أنها أرادت اتباع نهج مختلف نحو السوق العالمي. لهذا السبب عقدت شراكة مع فولكس فاجن لاستخدام منصة MEB وإنتاج سيارة أو اثنين من سيارات الركاب بسعر أقل من موستانغ ماك إي، لتكون الطرازات الجديدة في متناول قاعدة أوسع من المستهكلين، حسبما قال ستيوارت رولي رئيس فورد في أوروبا. كانت هذه الشراكة مع فولكس فاجن هي الخيار المنطقي لدخول السوق الأوروبي سريع التطور وتحقيق الأرباح، ومن المتوقع أن تضاعف الشراكة حجمها المخطط إلى 1.2 مليون سيارة خلال السنوات الست القادمة. ويبدو أن واحدة من سيارات فورد الكهربائية القادمة مع منصة MEB ستكون كروس أوفر، حيث تم استعراضها مع غطاء خارجي في ديسمبر الماضي. وقال وقتها المدير العام لفورد موديل إي بأوروبا "لا أطيق الانتظار حتى يصل عام 2023 عندما نقوم بسحب الغطاء عن أول سيارة ركاب كهربائية فورد قادمة من كولونيا". ومع ذلك، يبدو أن هذا التعاون بين الشركتين سيكون قصير الأجل حسب التحديثات الأخيرة من فاينانشال تايمز. يُشير تقرير الصحيفة الشهيرة إلى أن فورد ترغب في الابتعاد عن استخدام منصة MEB من فولكس فاجن وتطوير منصة سيارات كهربائية خاصة بها داخليًا. وقال مارتن ساندرز، رئيس قسم السيارات الكهربائية في أوروبا إن النظام الجديد لن يحتوي على أي نوع من التكامل مع فولكس فاجن، وسيكون متعدد الاستخدامات وقوي للغاية، حسب تصريحه. في الوقت نفسه، أشار ساندرز إلى أن القرار النهائي لم يتخذ بعد، وشركة فورد منفتحة على تطوير السيارات الكهربائية مع فولكس فاجن أو أي شركة صناعة سيارات أخرى.

أكمل القراءة

أخبار السيارات

“لوسيد” تطلق أول سيارة كهربائية من مصنعها في السعودية سبتمبر المقبل

Published

on

بواسطة

تناولت بعض عناوين الأخبار مؤخرًا نية فورد الأميركية إطلاق منصة سيارات كهربائية خاصة بها لتستبدل منصة MEB التي تستخدمها حاليًا في سياراتها الكهربائية كجزء من تحالفها مع فولكس فاجن الألمانية. يأتي هذا بينما تتسابق شركات تصنيع السيارات على التحوّل الكامل نحو السيارات الكهربائية، ومحاولة اللحاق بشركة تسلا الرائدة في هذه الصناعة. كانت فورد قد دخلت في شراكة مع فولكس فاجن في عام 2020 لاستخدام منصة الأخيرة MEB وإطلاق سياراتها الكهربائية في أوروبا. وعلى الرغم من إنتاج فورد شاحنة البيك أب F-150 Lightning الكهربائية والسيارة الرياضيةMustang Mach-E في الولايات المتحدة، إلا أنها أرادت اتباع نهج مختلف نحو السوق العالمي. لهذا السبب عقدت شراكة مع فولكس فاجن لاستخدام منصة MEB وإنتاج سيارة أو اثنين من سيارات الركاب بسعر أقل من موستانغ ماك إي، لتكون الطرازات الجديدة في متناول قاعدة أوسع من المستهكلين، حسبما قال ستيوارت رولي رئيس فورد في أوروبا. كانت هذه الشراكة مع فولكس فاجن هي الخيار المنطقي لدخول السوق الأوروبي سريع التطور وتحقيق الأرباح، ومن المتوقع أن تضاعف الشراكة حجمها المخطط إلى 1.2 مليون سيارة خلال السنوات الست القادمة. ويبدو أن واحدة من سيارات فورد الكهربائية القادمة مع منصة MEB ستكون كروس أوفر، حيث تم استعراضها مع غطاء خارجي في ديسمبر الماضي. وقال وقتها المدير العام لفورد موديل إي بأوروبا "لا أطيق الانتظار حتى يصل عام 2023 عندما نقوم بسحب الغطاء عن أول سيارة ركاب كهربائية فورد قادمة من كولونيا". ومع ذلك، يبدو أن هذا التعاون بين الشركتين سيكون قصير الأجل حسب التحديثات الأخيرة من فاينانشال تايمز. يُشير تقرير الصحيفة الشهيرة إلى أن فورد ترغب في الابتعاد عن استخدام منصة MEB من فولكس فاجن وتطوير منصة سيارات كهربائية خاصة بها داخليًا. وقال مارتن ساندرز، رئيس قسم السيارات الكهربائية في أوروبا إن النظام الجديد لن يحتوي على أي نوع من التكامل مع فولكس فاجن، وسيكون متعدد الاستخدامات وقوي للغاية، حسب تصريحه. في الوقت نفسه، أشار ساندرز إلى أن القرار النهائي لم يتخذ بعد، وشركة فورد منفتحة على تطوير السيارات الكهربائية مع فولكس فاجن أو أي شركة صناعة سيارات أخرى.

أكمل القراءة

أخبار السيارات

إندونيسيا تحفّز اقتناءسيارات كهربائية

Published

on

بواسطة

تناولت بعض عناوين الأخبار مؤخرًا نية فورد الأميركية إطلاق منصة سيارات كهربائية خاصة بها لتستبدل منصة MEB التي تستخدمها حاليًا في سياراتها الكهربائية كجزء من تحالفها مع فولكس فاجن الألمانية. يأتي هذا بينما تتسابق شركات تصنيع السيارات على التحوّل الكامل نحو السيارات الكهربائية، ومحاولة اللحاق بشركة تسلا الرائدة في هذه الصناعة. كانت فورد قد دخلت في شراكة مع فولكس فاجن في عام 2020 لاستخدام منصة الأخيرة MEB وإطلاق سياراتها الكهربائية في أوروبا. وعلى الرغم من إنتاج فورد شاحنة البيك أب F-150 Lightning الكهربائية والسيارة الرياضيةMustang Mach-E في الولايات المتحدة، إلا أنها أرادت اتباع نهج مختلف نحو السوق العالمي. لهذا السبب عقدت شراكة مع فولكس فاجن لاستخدام منصة MEB وإنتاج سيارة أو اثنين من سيارات الركاب بسعر أقل من موستانغ ماك إي، لتكون الطرازات الجديدة في متناول قاعدة أوسع من المستهكلين، حسبما قال ستيوارت رولي رئيس فورد في أوروبا. كانت هذه الشراكة مع فولكس فاجن هي الخيار المنطقي لدخول السوق الأوروبي سريع التطور وتحقيق الأرباح، ومن المتوقع أن تضاعف الشراكة حجمها المخطط إلى 1.2 مليون سيارة خلال السنوات الست القادمة. ويبدو أن واحدة من سيارات فورد الكهربائية القادمة مع منصة MEB ستكون كروس أوفر، حيث تم استعراضها مع غطاء خارجي في ديسمبر الماضي. وقال وقتها المدير العام لفورد موديل إي بأوروبا "لا أطيق الانتظار حتى يصل عام 2023 عندما نقوم بسحب الغطاء عن أول سيارة ركاب كهربائية فورد قادمة من كولونيا". ومع ذلك، يبدو أن هذا التعاون بين الشركتين سيكون قصير الأجل حسب التحديثات الأخيرة من فاينانشال تايمز. يُشير تقرير الصحيفة الشهيرة إلى أن فورد ترغب في الابتعاد عن استخدام منصة MEB من فولكس فاجن وتطوير منصة سيارات كهربائية خاصة بها داخليًا. وقال مارتن ساندرز، رئيس قسم السيارات الكهربائية في أوروبا إن النظام الجديد لن يحتوي على أي نوع من التكامل مع فولكس فاجن، وسيكون متعدد الاستخدامات وقوي للغاية، حسب تصريحه. في الوقت نفسه، أشار ساندرز إلى أن القرار النهائي لم يتخذ بعد، وشركة فورد منفتحة على تطوير السيارات الكهربائية مع فولكس فاجن أو أي شركة صناعة سيارات أخرى.

أكمل القراءة

الأكثر متابعة

حقوق النشر © 2024.