طاقة
مشروع مرتقب لإنتاج الهيدروجين الأخضر في بريطانيا بتكلفة 48 مليون دولار
الاستدامة
تصنيع وحدات الطاقة الشمسية في الهند ينتعش بحوافز جديدة
وستوفر محطة الهيدروجين الأخضر الجديدة وقودًا خاليًا من الانبعاثات الكربونية، ليحل محل استخدام الغاز الطبيعي في الصناعة، والديزل في النقل، وفقًا لمسودة المشروع التي اطّلعت عليها منصّة الطاقة المتخصصة.
الهيدروجين الأخضر وإزالة الكربون
في حالة حصول مشروع الهيدروجين الأخضر في مقاطعة كمبريا على الموافقات اللازمة، قد يستغرق البناء نحو 18 شهرًا. ويُتشاور -حاليًا- بشأن طلب التخطيط الذي قدّمه مدير التخطيط والتطوير في مجموعة "كارلتون باور ليمتد" البريطانية المستقلة للطاقة، الدكتور كريس ليتش. وقال مستشار التنمية الاقتصادية، ستيوارت كلوسينسكي: "سيكون هذا المشروع بمثابة دفعة هائلة للتصنيع في منطقة فرنيس، ما يضعها مرة أخرى في الصدارة في تبني أشكال جديدة من الطاقة، للمساعدة في تحقيق الحياد الكربوني". وذكر بيان التخطيط والتصميم المقدم من شركة "بارو غرين هيدروجين"، أن استعمال الهيدروجين الأخضر هو أحد "المسارات الرئيسة" لإزالة الكربون. وأضافت الشركة، أن استعمال الهيدروجين الأخضر، الذي سينتُج عن طريق التحليل الكهربائي للماء، سيساعد على تحقيق الحياد الكربوني في المملكة المتحدة. وتهدف المملكة المتحدة إلى تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة 78% بحلول عام 2035، وتحقيق الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن الحالي. ووفقًا للبيان، عند الإنتاج الكامل، سيكون المُحلل الكهربائي بقدرة 30 ميغاواط قادرًا على إنتاج 4 آلاف و680 طنًا من الهيدروجين سنويًا. ومع ذلك، بما أن الكهرباء فقط هي التي ستُوفّر من خلال الطاقة المتجددة، "في أوقات التوليد الزائد" وانخفاض الطلب، سيجري إنتاج نحو 3 آلاف طن سنويًا من الهيدروجين. (الجنيه الإسترليني = 1.21 دولارًا أميركيًا)الهيدروجين الأخضر في المملكة المتحدة
رغم أهمية الدور الذي يمكن أن يؤديه الهيدروجين الأخضر في تحول المملكة المتحدة إلى اقتصاد خالٍ من الكربون، فإنه من المُرجّح أن يقتصر دوره على قطاعات معينة، وفقًا لتقرير صادر عن لجنة مؤثرة من المُشّرعين البريطانيين. وخلصت لجنة العلوم والتكنولوجيا في مجلس العموم البريطاني، إلى أنه على الرغم من أن الهيدروجين يمتلك "العديد من الميزات الجذابة، فإنه مع التقنيات الحالية لا يمثل الحل القاطع للتحول الأخضر في المملكة المتحدة"، وفقًا لموقع سي إن بي سي. وتستخدم إحدى طرق إنتاج الهيدروجين التحليل الكهربائي، وهي عملية يقسّم من خلالها تيار كهربائي الماء إلى أكسجين وهيدروجين. ويطلق البعض على الهيدروجين الناتج "أخضر" أو "متجددًا"، إذا كانت الكهرباء المستخدمة في عملية التحليل الكهربائي تأتي من مصدر متجدد مثل الرياح أو الطاقة الشمسية. وتعتمد الغالبية العظمى من مشروعات إنتاج الهيدروجين اليوم على الوقود الأحفوري. ويحتوي الهيدروجين على مجموعة متنوعة من التطبيقات، ويمكن نشره في مجموعة واسعة من الصناعات، ووصفته وكالة الطاقة الدولية بأنه "ناقل طاقة متعدد الاستخدامات". لتقديم إسهامات كبيرة في الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في المملكة المتحدة، يتطلب إنتاج الهيدروجين تقدمًا كبيرًا في نشر تقنية احتجاز الكربون واستخدامه وتخزينه. وتستهدف حكومة المملكة المتحدة الوصول إلى 5 غيغاواط من إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون بحلول عام 2030.آخر الأخبار
مخطط الجزائر للتكيُّف.. حلول وطنية تتحدى تغيرات المناخ
وستوفر محطة الهيدروجين الأخضر الجديدة وقودًا خاليًا من الانبعاثات الكربونية، ليحل محل استخدام الغاز الطبيعي في الصناعة، والديزل في النقل، وفقًا لمسودة المشروع التي اطّلعت عليها منصّة الطاقة المتخصصة.
الهيدروجين الأخضر وإزالة الكربون
في حالة حصول مشروع الهيدروجين الأخضر في مقاطعة كمبريا على الموافقات اللازمة، قد يستغرق البناء نحو 18 شهرًا. ويُتشاور -حاليًا- بشأن طلب التخطيط الذي قدّمه مدير التخطيط والتطوير في مجموعة "كارلتون باور ليمتد" البريطانية المستقلة للطاقة، الدكتور كريس ليتش. وقال مستشار التنمية الاقتصادية، ستيوارت كلوسينسكي: "سيكون هذا المشروع بمثابة دفعة هائلة للتصنيع في منطقة فرنيس، ما يضعها مرة أخرى في الصدارة في تبني أشكال جديدة من الطاقة، للمساعدة في تحقيق الحياد الكربوني". وذكر بيان التخطيط والتصميم المقدم من شركة "بارو غرين هيدروجين"، أن استعمال الهيدروجين الأخضر هو أحد "المسارات الرئيسة" لإزالة الكربون. وأضافت الشركة، أن استعمال الهيدروجين الأخضر، الذي سينتُج عن طريق التحليل الكهربائي للماء، سيساعد على تحقيق الحياد الكربوني في المملكة المتحدة. وتهدف المملكة المتحدة إلى تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة 78% بحلول عام 2035، وتحقيق الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن الحالي. ووفقًا للبيان، عند الإنتاج الكامل، سيكون المُحلل الكهربائي بقدرة 30 ميغاواط قادرًا على إنتاج 4 آلاف و680 طنًا من الهيدروجين سنويًا. ومع ذلك، بما أن الكهرباء فقط هي التي ستُوفّر من خلال الطاقة المتجددة، "في أوقات التوليد الزائد" وانخفاض الطلب، سيجري إنتاج نحو 3 آلاف طن سنويًا من الهيدروجين. (الجنيه الإسترليني = 1.21 دولارًا أميركيًا)الهيدروجين الأخضر في المملكة المتحدة
رغم أهمية الدور الذي يمكن أن يؤديه الهيدروجين الأخضر في تحول المملكة المتحدة إلى اقتصاد خالٍ من الكربون، فإنه من المُرجّح أن يقتصر دوره على قطاعات معينة، وفقًا لتقرير صادر عن لجنة مؤثرة من المُشّرعين البريطانيين. وخلصت لجنة العلوم والتكنولوجيا في مجلس العموم البريطاني، إلى أنه على الرغم من أن الهيدروجين يمتلك "العديد من الميزات الجذابة، فإنه مع التقنيات الحالية لا يمثل الحل القاطع للتحول الأخضر في المملكة المتحدة"، وفقًا لموقع سي إن بي سي. وتستخدم إحدى طرق إنتاج الهيدروجين التحليل الكهربائي، وهي عملية يقسّم من خلالها تيار كهربائي الماء إلى أكسجين وهيدروجين. ويطلق البعض على الهيدروجين الناتج "أخضر" أو "متجددًا"، إذا كانت الكهرباء المستخدمة في عملية التحليل الكهربائي تأتي من مصدر متجدد مثل الرياح أو الطاقة الشمسية. وتعتمد الغالبية العظمى من مشروعات إنتاج الهيدروجين اليوم على الوقود الأحفوري. ويحتوي الهيدروجين على مجموعة متنوعة من التطبيقات، ويمكن نشره في مجموعة واسعة من الصناعات، ووصفته وكالة الطاقة الدولية بأنه "ناقل طاقة متعدد الاستخدامات". لتقديم إسهامات كبيرة في الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في المملكة المتحدة، يتطلب إنتاج الهيدروجين تقدمًا كبيرًا في نشر تقنية احتجاز الكربون واستخدامه وتخزينه. وتستهدف حكومة المملكة المتحدة الوصول إلى 5 غيغاواط من إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون بحلول عام 2030.آخر الأخبار
اتفاق تعاون بين «أبوغزالة العالمية» و«إدهال لحلول الطاقة الشمسية»
وستوفر محطة الهيدروجين الأخضر الجديدة وقودًا خاليًا من الانبعاثات الكربونية، ليحل محل استخدام الغاز الطبيعي في الصناعة، والديزل في النقل، وفقًا لمسودة المشروع التي اطّلعت عليها منصّة الطاقة المتخصصة.
الهيدروجين الأخضر وإزالة الكربون
في حالة حصول مشروع الهيدروجين الأخضر في مقاطعة كمبريا على الموافقات اللازمة، قد يستغرق البناء نحو 18 شهرًا. ويُتشاور -حاليًا- بشأن طلب التخطيط الذي قدّمه مدير التخطيط والتطوير في مجموعة "كارلتون باور ليمتد" البريطانية المستقلة للطاقة، الدكتور كريس ليتش. وقال مستشار التنمية الاقتصادية، ستيوارت كلوسينسكي: "سيكون هذا المشروع بمثابة دفعة هائلة للتصنيع في منطقة فرنيس، ما يضعها مرة أخرى في الصدارة في تبني أشكال جديدة من الطاقة، للمساعدة في تحقيق الحياد الكربوني". وذكر بيان التخطيط والتصميم المقدم من شركة "بارو غرين هيدروجين"، أن استعمال الهيدروجين الأخضر هو أحد "المسارات الرئيسة" لإزالة الكربون. وأضافت الشركة، أن استعمال الهيدروجين الأخضر، الذي سينتُج عن طريق التحليل الكهربائي للماء، سيساعد على تحقيق الحياد الكربوني في المملكة المتحدة. وتهدف المملكة المتحدة إلى تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة 78% بحلول عام 2035، وتحقيق الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن الحالي. ووفقًا للبيان، عند الإنتاج الكامل، سيكون المُحلل الكهربائي بقدرة 30 ميغاواط قادرًا على إنتاج 4 آلاف و680 طنًا من الهيدروجين سنويًا. ومع ذلك، بما أن الكهرباء فقط هي التي ستُوفّر من خلال الطاقة المتجددة، "في أوقات التوليد الزائد" وانخفاض الطلب، سيجري إنتاج نحو 3 آلاف طن سنويًا من الهيدروجين. (الجنيه الإسترليني = 1.21 دولارًا أميركيًا)الهيدروجين الأخضر في المملكة المتحدة
رغم أهمية الدور الذي يمكن أن يؤديه الهيدروجين الأخضر في تحول المملكة المتحدة إلى اقتصاد خالٍ من الكربون، فإنه من المُرجّح أن يقتصر دوره على قطاعات معينة، وفقًا لتقرير صادر عن لجنة مؤثرة من المُشّرعين البريطانيين. وخلصت لجنة العلوم والتكنولوجيا في مجلس العموم البريطاني، إلى أنه على الرغم من أن الهيدروجين يمتلك "العديد من الميزات الجذابة، فإنه مع التقنيات الحالية لا يمثل الحل القاطع للتحول الأخضر في المملكة المتحدة"، وفقًا لموقع سي إن بي سي. وتستخدم إحدى طرق إنتاج الهيدروجين التحليل الكهربائي، وهي عملية يقسّم من خلالها تيار كهربائي الماء إلى أكسجين وهيدروجين. ويطلق البعض على الهيدروجين الناتج "أخضر" أو "متجددًا"، إذا كانت الكهرباء المستخدمة في عملية التحليل الكهربائي تأتي من مصدر متجدد مثل الرياح أو الطاقة الشمسية. وتعتمد الغالبية العظمى من مشروعات إنتاج الهيدروجين اليوم على الوقود الأحفوري. ويحتوي الهيدروجين على مجموعة متنوعة من التطبيقات، ويمكن نشره في مجموعة واسعة من الصناعات، ووصفته وكالة الطاقة الدولية بأنه "ناقل طاقة متعدد الاستخدامات". لتقديم إسهامات كبيرة في الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في المملكة المتحدة، يتطلب إنتاج الهيدروجين تقدمًا كبيرًا في نشر تقنية احتجاز الكربون واستخدامه وتخزينه. وتستهدف حكومة المملكة المتحدة الوصول إلى 5 غيغاواط من إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون بحلول عام 2030.-
كوب 27سنة واحدة ago
مستشفيات ميدانية خضراء في مؤتمر المناخ
-
كوب 27سنة واحدة ago
مصر تؤمّن معظم تمويل برنامج المشاريع الخضراء بقيمة 1.7 مليار دولار
-
كوب 27سنة واحدة ago
جلسة حول تحديات الإنذار المبكر لتداعيات التغير المناخي ضمن فعاليات مؤتمر المناخ
-
أخبار السياراتسنة واحدة ago
“جنرال” و”المنصور” تطرحان سيارات كاديلاك الكهربائية في مصر العام المقبل
-
كوب 27سنة واحدة ago
الرئيس الأمريكي جو بايدن في مؤتمر المناخ
-
كوب 27سنة واحدة ago
التغطية مستمرة .. تيرا قي قمة المناخ
-
الاستدامةسنتين ago
الهيدروجين الأخضر.. 9 دول عربية ترسم مستقبل الطاقة الجديدة
-
التغير المناخيسنتين ago
باكستان: أمطار الرياح الموسمية تشل أكبر مدن البلاد